ما تخيلت قط انني سأظل افتقدك
مرَّت سنوات طويلة و اجد قلبي ينتظرْك
فعجباً و عجباً لإحساسٍ بداخلي ما انتهى يوماً ولا سئم منك
فسماع صوتك ارهقنى و اضعفنى بل يكاد يعيدنى إليك
اني لأجد الخوف يملأ قلبي فمشاعري تجاهك محرمةٌ عليك
همسات صوتك قالت لي احبك، ولكن لم أعد أنا المرتقب لكِ
و نادم أنا على ذلك ولكن ما يفيدُ حتى إذا القلبَ رقَّإفترق كلانا،..
فأطبقتُ شفتاي على ما أخفيته بداخلي من حنينٍ لأيامٍ بين يديكْ
و هكذا تعجبت وما تخيلت انني افتقدتُك، و انني سأظل افتقدكْ !!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق