اسرع لإختبئ فأجد نفسي استرجع الذكريات
حلوة ام مُرة لم اكترث فهيهات ان تعود هيهات
و قد قال الحكماء دوماً لا تبكي على ما فات
فقط إنتبه لطريقك و انظر لما هو آت
و بينما أختبئ من المطر مرت بالطريق إحدى الذكريات
فوجدتها تسأل بعين دامعةٍ ألازلت تنتظرين يوماً ما قد مات؟؟
فنظرت إليعا باسمة و قلت كلا...
انني فقط أختبئ من الزخات
و بينما كنت اختبئ استرجعت الذكريات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق