expr:class='"loading" + data:blog.mobileClass'>
Powered By Blogger

14‏/08‏/2011

دوحة الأمير







دوحةٌ ناضرةٌ أريجها الريحان


تضفي السرورَ و البهجةَ ... غريبٌ عشقها الألوان


وجدت أميرها العاشق تائهاً بين الشطآن


فإزدادَ الأميرُ حباً و رغبة، فقطف ربيعها قبل الآوان... بآوان


و أخذ ينسج الخيال، وقال: ما علمت لم يجرح قطفها الأزمان


حتى ايقن عقلهُ الهائم تناثُر الأريج يافع السيقان


فحزن الأمير لدوحهِ.. وجلسَ منتظراً قطوف الربيع عند الوقت و الآذان

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق